الثقة بالنفس في العمل for Dummies
الثقة بالنفس في العمل for Dummies
Blog Article
الخوف من الفشل: يمكن أن يكون الأشخاص الذين يعانون من عدم الثقة بالنفس خائفين من الفشل، مما قد يؤدي إلى تجنب المواقف الجديدة أو التحديات.
الودّ والتعاطف مع الآخرين: يُساعد التعامل الوديّ العامل على كسب محبة زملائه، وبالتالي يُسهل عليه التعامل معم ويجعلهم راغبين به كقائدٍ قوي ولطيف، شديد في العمل لكنه طيب القلب ومُتفهّم في نفس الوقت، ويكون التعاطف معهم من خلال الابتسامة، والتفهم والاهتمام بالآخرين، والسؤال عن أحوالهم وتفقد عملهم ومُساعدتهم به بشكلٍ مُهذّب، فالأخلاق الحسنة والمعاملة اللطيفة مفتاح يُقويّ شخصيّة العامل ويعزز مكانته في عمله.
إنّ الفعالية الذاتية هي ذلك الإحساس أو الإيمان الداخلي بإمكانية الشخص من تحقيق وإنجاز المهمات والأهداف المختلفة في الحياة. أمّا احترام النفس فهو مشابه لذلك إلى حدّ كبير، إلّا أنّه يتعلّق بالإيمان بكون الشخص كفؤًا في الأشياء التي يقوم بها، وباستحقاق الشخص للسعادة في هذه الحياة.
تلعب شخصيّة المرء القويّة في العمل دوراً كبيراً في كسب احترام الآخرين وثقتهم، إضافةً لاعتزاز العامل بنفسه، وجودة أدائه في العمل الذي تنعكس نتائجه في النهاية على أدائه الوظيفي ودقّته وكفائته، ولا ننسى أن الشخصيّة القويّة بطبيعتها شخصيّةً حازمةً ومُتميّزة ومُستقلّة يُحب أفرادها النجاح والجديّة وبذل المجهود لغاية تحقيق الهدف المرجو، وعلى صعيد العمل فهي سبب لراحة العامل وشعوره بالتفرّد والاختلاف عن الآخرين فلا يكون مجرد موظف أو تابع، بل كيان مُستقل له فكر وهدف نبيل يدفعه للتقدم والإنجاز وعدم الاكتفاء بأداء العمل بشكلٍ نمطيٍّ ممل.[٦]
وهو الأمر الذي لا يمتّ للواقع بِصِلة! فجميع الأشخاص يختبرون الجيّد والسيئ خلال حياتهم.
التحدّث بوعيٍّ ووضوح: وذلك من خلال التواصل اللفظي الصريح الدقيق الذي يشرح فيه العامل وجهات نظره بوضوحٍ ودقة بأقل عدد ممكن من الكلمات، حيث تكون العبارات بسيطة لكنها عميقة وواضحة المعنى وتُسهّل على الزملاء فهمه والتواصل معه.
استمر في البناء على ثقتك بنفسك باستخدام النصائح المذكورة أعلاه حتى اضغط هنا تصل إلى النقطة التي لا يجب أن تفكر فيها كثيرًا.
وعلى الرغم من أنّ أولئك الأشخاص الذين فقدوا الصلاحية للأداء السليم ما يزالون متمتعين بالجوانب المعرفية، وما يزالون متمكنين من المهارات التي سبق لهم التمرس بها، فانّهم بالفعل صاروا غير صالحين للنهوض بالمسؤولية التي كانوا أكفاء لها ذات يوم.
تتعدد مساوئ عدم الإهتمام بإدارة الوقت فى مجال العمل كالآتى:
وانعدام الثقة بالنفس تدفع بالشخص إلى إثبات وجوده في كلّ صغيرة وكبيرة، بحيث لا يستطيع أن يجعل من نفسه جندياً مجهولاً في موقف ما من المواقف المتصلة بالعمل. إنّه لا يستطيع أن يتحرك أو أن يبذل جهداً إلّا إذا أشير إليه بالبنان واعترف له بالفضل، ولذا فإنّك تجد الشخصيات المفتقرة إلى الثقة بالنفس في حاجة دائمة إلى كيل المديح لهم وإلى نيل الثناء من الآخرين.
وأكثر من هذا فإنّ نقد الآخرين سرعان ما يحيل الشخص إلى أسير للأهواء ومطواعاً لكلّ ما يقال. فهو إذن يصبح كرة تتقاذفها أهواء الناقدين، أو يصير قشة في مهب كلّ ريح، فريح تعصف به إلى اليمين، ثمّ ريح أخرى تعصف به إلى الشمال. وقد صار مسلوب الإرادة مسلماً قياده للآخرين بغير أن يكون له ذاتية يستند إليها.
لا يهمّ كلّ ذلك، وكلّ ما يجب عليكِ الاهتمام به هو السعي لتحقيق أهدافك وأحلامك. قد تفتقدين للثقة نتيجة اعتقادك بأنّ كلّ من حولك أفضل منكِ. على أيّ حال، ما يهم حقًّا هو شعورك بالسعادة وفقًا لمقاييسكِ الشخصية وليس مقاييس غيرك. إذا كانت تلك المقاييس ملتبسة عليكِ، فلربّما قد حان الوقت لاستكشاف ذاتكِ قبل المضيّ قُدُمًا.
اجلسي قليلًا لعمل قائمة امتنان، واكتبي فيها كلّ ما يجعلك تشعرين بالامتنان.
أعمل بيزنس الموظف كسلان وعايز تمشيه؟! ..البوست ده هيغير رأيك